تهدف روية ٢٠٣٠ الي نقل المملكة بشكل جذري لتكون مركزا دوليا لتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات بالتزامن مع تزايد الطلب علي الاستثمار في البنية التحتية في الشرق الاوسط بشكل عام و المملكة العربية السعودية بشكل خاص، ومن المتوقع ان تستفيد شركات الاتصالات و تكنولوجيا المعلومات السعودية اضافة الي شركات الكهربا و توليد الطاقة و شركات الطاقة الشمسية والطاقة البديلة و طاقة الرياح للطلب الكبير و المتزايد، ومن المتوقع ان يتجاوز الاستثمار في البنية التحتية في المملكة اكثر من
تعمل الحكومة في المملكة العربية السعودية علي التحول الرقمي ليشمل المرافق العامة و ذلك من خلال طرح العديد من المشاريع ضخمة، اهمها العدادات الكهربائية الرقمية،و تحويل المدن الى مدن امنة و ذكية من خلال الاستثمار احدث ما توصلت اليه التكنولوجيا في الامن الرقمي.